موقع للتعارف إسلامي في النمسا
لماذا buzzArab ؟
مجانى. أن تدفع من أجل التواصل مع الاخرين اصبح موضة قديمة!
إدارة نشطة. نراجع جميع الصور والحسابات قبل تنشيطها على الموقع أو التطبيق.
جودة عالية. حيث نحرص على أن يتم تلقائيا ازالة الملفات الوهمية، المستخدمين الغير نشيطين والمحتالين.
ماذا تنتظر؟ سجل، دردش، تعرف، وابحث عن الحب.
الأعضاء في الولايات المتحدة : | 38,575 |
19,308 عضو متواجد الآن |
بالضغط على زر أعلاه، فإنك توافق على شروط الإستخدام.
التعارف من خلال buzzArab أمن و حديث سواء كنت من داخل النمسا او من اى مكان خارجها، سجل الان و تعرف على أشخاص جدد
من حول العالم
.
التعارف عبر buzzArab مناسب للجميع، أيا كان اتجاهك فبالتأكيد ستجد الشخص مناسب لك.
بعض أعضائنا من النمسا
تنوع
يسعدنا تنوع اعضائنا، حيث نرحب بجميع المستخدمين من كل الأعمار، الأديان، الاعراق، والدول.
تطور
نعمل على التطوير دائما، فسعادتنا هي أن نرى عملائنا راضون بالخدمات الجديدة المقدمة لهم، لذا نسعى دائما أن نأخذ بآراء مستخدمينا لنكون عند حسن ظنهم.
امان
نستخدم كل الطرق الممكنة للتحقق من صحة الصور والملفات الشخصية قبل نشرها، وازالة الملفات المزيفة منها، حرصا على أمان وخصوصية كل مستخدمينا.
مجانية
التواصل مع الآخرين مجانى تماما، فلن نطلب منك ابدا الدفع مقابل ذلك، فقط كل ما عليك هو البحث عن الشخص المناسب ثم ابدأ فى التعرف عليه.
المسلمون في النمسا
تاريخيا، لا يعتبر الإسلام غريبا عن النمسا، ففي عام 1908 ضمت دولتي البوسنة والهرسك إليها، وهما بلدان حاضنان لجالية مسلمة كبيرة
بالإضافة إلى ذلك، فإن النمسا تمثّل أول دولة أوروبية تعترف رسميا بوجود المسلمين على أراضيها، تمّ اعتماد ذلك من خلال المصادقة على قانون 15 يوليو 1912
وفي خلال الستينات شهدت البلاد موجات كبيرة من الهجرة، وخاصة من تركيا ودول البلقان، وكان معظم المهاجرين لاجئين من يوغوسلافيا السابقة، أو قادمين من بلدان كانت لها علاقات قديمة مع النمسا، كما عرفت النمسا مجيء مهاجرين من دول عربية وكذلك من الباكستان.
يقدر العدد الحالي للمسلمين النمساويين بـ 6٪ من إجمالي عدد السكان، وهو ما يعادل ما بين 500.000 و600.000 شخص، مما يجعل الإسلام هو الديانة الثانية في البلاد بعد الكاثوليكية
تمنح النمسا أهمية كبيرة للمجتمع المسلم، فهي تشجع مثلا مشاركة المسلمين في الحياة الاجتماعية من خلال الحث على إنشاء المنظمات والجمعيات
من جهة أخرى، تمّ إدماج حصص التربية الإسلامية للأطفال ضمن مقررات المدارس الحكومية، وتقوم الدولة النمساوية بنفسها بتسديد رواتب المدرّسين لهذه المادّة، كما يسمح بإظهار بعض الشعائر الإسلامية في النمسا، مثل ارتداء "الحجاب" للإناث، وإعلان الأذان للصلاة، بالإضافة إلى كون البلاد قد أنشأت مقابر خاصّة بالمسلمين