buzzArab logo
موقع للزواج إسلامي في البرتغال
لماذا buzzArab ؟
مجانى. التواصل مع المستخدمين مجانى تماما سواء على الموقع، موقع الجوال، او التطبيق.
متجاوبون. نهتم بآراء مستخدمينا، حتى و ان كانت سلبية.
مستخدمينا. مستخدمون من حول العالم.
كل ما عليك فعله. هو التسجيل، الدردشة، والتعرف على شريكك.
 
  ‎الأعضاء في الولايات المتحدة :  36,745
7,852 عضو متواجد الآن
 
 
بالضغط على زر أعلاه، فإنك توافق على شروط الإستخدام.
    
 
موقعنا لكل الذين يبحثون عن الحب و الزواج، المئات من البرتغال ينضموا لنا يوميا بغرض الزواج، و نحرص نحن كإدارة على توفير الأمان والخصوصية المطلوبة لاعضائنا.
لم تجد الشخص المناسب لك بعد؟ يوفر لك buzzArab خدمات التعارف و الزواج المجانية للأعضاء من البرتغال أو خارجها.
 
 
تنوع
يسعدنا تنوع اعضائنا، حيث نرحب بجميع المستخدمين من كل الأعمار، الأديان، الاعراق، والدول.
تطور
نعمل على التطوير دائما، فسعادتنا هي أن نرى عملائنا راضون بالخدمات الجديدة المقدمة لهم، لذا نسعى دائما أن نأخذ بآراء مستخدمينا لنكون عند حسن ظنهم.
امان
نستخدم كل الطرق الممكنة للتحقق من صحة الصور والملفات الشخصية قبل نشرها، وازالة الملفات المزيفة منها، حرصا على أمان وخصوصية كل مستخدمينا.
مجانية
التواصل مع الآخرين مجانى تماما، فلن نطلب منك ابدا الدفع مقابل ذلك، فقط كل ما عليك هو البحث عن الشخص المناسب ثم ابدأ فى التعرف عليه.
 
السكان المسلمون في البرتغال

من سنة 711 إلى سنة 1249 كانت البرتغال تمثل غرب الأندلس الذي كان تحت سيطرة المسلمين

حقبة الأندلس تركت تراثاً ثقافياً غنياً في مختلف المجالات، وخاصة في مجال الهندسة المعمارية

مدينة "ميرطولا" كانت تحتوي على جزء من مسجد إسلامي كبير، ولكن خلال "الريكونكيستا" تم تحويل هذه البقايا إلى كنيسة

تعداد المعهد الوطني البرتغالي للإحصاء لسنة 1991 قدر عدد المسلمين في البرتغال بـ 9131 شخص، أي ما يعادل 0.1٪ من مجموع السكان

أما في سنة 2011 فقدرت الجالية المسلمة في لشبونة بـ 40.000

معظم المسلمين أتوا من غينيا بيساو أو من الموزمبيق، وكذلك جاؤوا من المستعمرات البرتغالية السابقة مما وراء البحار

يعد الإسلام اليوم ثاني الديانات الأكثر انتشاراً في البرتغال، ويتكون السكان المسلمون أساسا من مهاجرين من المغرب والموزمبيق وغينيا بيساو والهند وباكستان

تمّ افتتاح المسجد المركزي بلشبونة سنة 1985، وهو أهم مبنى إسلامي في البرتغال تقام فيه الصلاة ويدرس فيه تعاليم الدين الإسلامي

في سنة 2010 تمّ إدماج المسجد ضمن المعالم الثقافية الرسمية للبلاد