موقع للزواج إسلامي في النمسا
لماذا buzzArab ؟
مجانى. التواصل مع المستخدمين مجانى تماما سواء على الموقع، موقع الجوال، او التطبيق.
متجاوبون. نهتم بآراء مستخدمينا، حتى و ان كانت سلبية.
مستخدمينا. مستخدمون من حول العالم.
كل ما عليك فعله. هو التسجيل، الدردشة، والتعرف على شريكك.
الأعضاء في الولايات المتحدة : | 38,915 |
10,642 عضو متواجد الآن |
بالضغط على زر أعلاه، فإنك توافق على شروط الإستخدام.
موقعنا لكل الذين يبحثون عن الحب و الزواج، المئات من النمسا ينضموا لنا يوميا بغرض الزواج، و نحرص نحن كإدارة على توفير الأمان والخصوصية المطلوبة لاعضائنا.
لم تجد الشخص المناسب لك بعد؟ يوفر لك buzzArab خدمات التعارف و الزواج المجانية للأعضاء من النمسا أو خارجها.
بعض أعضائنا من النمسا
تنوع
يسعدنا تنوع اعضائنا، حيث نرحب بجميع المستخدمين من كل الأعمار، الأديان، الاعراق، والدول.
تطور
نعمل على التطوير دائما، فسعادتنا هي أن نرى عملائنا راضون بالخدمات الجديدة المقدمة لهم، لذا نسعى دائما أن نأخذ بآراء مستخدمينا لنكون عند حسن ظنهم.
امان
نستخدم كل الطرق الممكنة للتحقق من صحة الصور والملفات الشخصية قبل نشرها، وازالة الملفات المزيفة منها، حرصا على أمان وخصوصية كل مستخدمينا.
مجانية
التواصل مع الآخرين مجانى تماما، فلن نطلب منك ابدا الدفع مقابل ذلك، فقط كل ما عليك هو البحث عن الشخص المناسب ثم ابدأ فى التعرف عليه.
المسلمون في النمسا
تاريخيا، لا يعتبر الإسلام غريبا عن النمسا، ففي عام 1908 ضمت دولتي البوسنة والهرسك إليها، وهما بلدان حاضنان لجالية مسلمة كبيرة
بالإضافة إلى ذلك، فإن النمسا تمثّل أول دولة أوروبية تعترف رسميا بوجود المسلمين على أراضيها، تمّ اعتماد ذلك من خلال المصادقة على قانون 15 يوليو 1912
وفي خلال الستينات شهدت البلاد موجات كبيرة من الهجرة، وخاصة من تركيا ودول البلقان، وكان معظم المهاجرين لاجئين من يوغوسلافيا السابقة، أو قادمين من بلدان كانت لها علاقات قديمة مع النمسا، كما عرفت النمسا مجيء مهاجرين من دول عربية وكذلك من الباكستان.
يقدر العدد الحالي للمسلمين النمساويين بـ 6٪ من إجمالي عدد السكان، وهو ما يعادل ما بين 500.000 و600.000 شخص، مما يجعل الإسلام هو الديانة الثانية في البلاد بعد الكاثوليكية
تمنح النمسا أهمية كبيرة للمجتمع المسلم، فهي تشجع مثلا مشاركة المسلمين في الحياة الاجتماعية من خلال الحث على إنشاء المنظمات والجمعيات
من جهة أخرى، تمّ إدماج حصص التربية الإسلامية للأطفال ضمن مقررات المدارس الحكومية، وتقوم الدولة النمساوية بنفسها بتسديد رواتب المدرّسين لهذه المادّة، كما يسمح بإظهار بعض الشعائر الإسلامية في النمسا، مثل ارتداء "الحجاب" للإناث، وإعلان الأذان للصلاة، بالإضافة إلى كون البلاد قد أنشأت مقابر خاصّة بالمسلمين