buzzArab logo
موقع دردشة وشات إسلامي في روسيا
لماذا buzzArab ؟
مجانى. أن تدفع من أجل التواصل مع الاخرين اصبح موضة قديمة!
إدارة نشطة. نراجع جميع الصور والحسابات قبل تنشيطها على الموقع أو التطبيق.
جودة عالية. حيث نحرص على أن يتم تلقائيا ازالة الملفات الوهمية، المستخدمين الغير نشيطين والمحتالين.
ماذا تنتظر؟ سجل، دردش، تعرف، وابحث عن الحب.
 
  ‎الأعضاء في الولايات المتحدة :  38,915
14,578 عضو متواجد الآن
 
 
بالضغط على زر أعلاه، فإنك توافق على شروط الإستخدام.
    
 
buzzArab يوفر لك تعارف و دردشة مجانية لمستخدمين من روسيا، سجل الان ثم ابدأ بحثك.
كل ما عليك فعله، هو التسجيل و وضع صورة مناسبة لك ثم ابدأ الدردشة والتعرف إلى أشخاص جدد.
 
 
تنوع
يسعدنا تنوع اعضائنا، حيث نرحب بجميع المستخدمين من كل الأعمار، الأديان، الاعراق، والدول.
تطور
نعمل على التطوير دائما، فسعادتنا هي أن نرى عملائنا راضون بالخدمات الجديدة المقدمة لهم، لذا نسعى دائما أن نأخذ بآراء مستخدمينا لنكون عند حسن ظنهم.
امان
نستخدم كل الطرق الممكنة للتحقق من صحة الصور والملفات الشخصية قبل نشرها، وازالة الملفات المزيفة منها، حرصا على أمان وخصوصية كل مستخدمينا.
مجانية
التواصل مع الآخرين مجانى تماما، فلن نطلب منك ابدا الدفع مقابل ذلك، فقط كل ما عليك هو البحث عن الشخص المناسب ثم ابدأ فى التعرف عليه.
 
السكان المسلمون في روسيا

يعود التاريخ الإسلامي في روسيا الحالية إلى النصف الثاني من القرن السابع للميلاد، وذلك عندما امتدت
الإمبراطورية العثمانية إلى شمال القوقاز

وفي القرن العاشر، ساهم التتار في انتشار الإسلام في منطقة الفولغا

في الوقت الحاضر يعتبر الإسلام هو الديانة الثانية في روسيا، ويقدر عدد المسلمين بين 19 و 22 مليون مع العلم أن مجموع السكان حوالي 142 مليون نسمة، مما يعني أن الوجود الإسلامي في روسيا يمثل 13٪ إلى 15٪ من عدد السكان

ولكن هذه البيانات تبقى تقريبية لأن مؤسسات الدولة للإحصاء لم تنشر أي إحصائيات رسمية

يعيش نحو مليون مسلم روسي في موسكو، ويقيم كثير منهم في شمال القوقاز، وكذلك بالقرب من نهر الفولغا وفي ناحية الاورال

ينتمي المجتمع الإسلامي الروسي إلى 40 مجموعة عرقية مختلفة، من بينهم 6 ملايين من التتار، أي ما يعادل 4٪ من السكان الروس، وأكثر من مليون بشكرس ومليون من الشيشان

تعد مدينة كازان العاصمة غير الرسمية لمسلمي روسيا، إلى جانب موسكو العاصمة الروسية الرسمية، حيث أن هذه المنطقة تمثل المركز السياسي والثقافي للإسلام في البلاد