buzzArab logo
موقع دردشة وشات إسلامي في سويسرا
لماذا buzzArab ؟
مجانى. التواصل مع المستخدمين مجانى تماما سواء على الموقع، موقع الجوال، او التطبيق.
متجاوبون. نهتم بآراء مستخدمينا، حتى و ان كانت سلبية.
مستخدمينا. مستخدمون من حول العالم.
كل ما عليك فعله. هو التسجيل، الدردشة، والتعرف على شريكك.
 
  ‎الأعضاء في الولايات المتحدة :  38,585
16,218 عضو متواجد الآن
 
 
بالضغط على زر أعلاه، فإنك توافق على شروط الإستخدام.
    
 
buzzArab يوفر لك تعارف و دردشة مجانية لمستخدمين من سويسرا، سجل الان ثم ابدأ بحثك.
كل ما عليك فعله، هو التسجيل و وضع صورة مناسبة لك ثم ابدأ الدردشة والتعرف إلى أشخاص جدد.
 
 
تنوع
يسعدنا تنوع اعضائنا، حيث نرحب بجميع المستخدمين من كل الأعمار، الأديان، الاعراق، والدول.
تطور
نعمل على التطوير دائما، فسعادتنا هي أن نرى عملائنا راضون بالخدمات الجديدة المقدمة لهم، لذا نسعى دائما أن نأخذ بآراء مستخدمينا لنكون عند حسن ظنهم.
امان
نستخدم كل الطرق الممكنة للتحقق من صحة الصور والملفات الشخصية قبل نشرها، وازالة الملفات المزيفة منها، حرصا على أمان وخصوصية كل مستخدمينا.
مجانية
التواصل مع الآخرين مجانى تماما، فلن نطلب منك ابدا الدفع مقابل ذلك، فقط كل ما عليك هو البحث عن الشخص المناسب ثم ابدأ فى التعرف عليه.
 
السكان المسلمون في سويسرا

شمل تعداد مكتب الإحصاءات الاتحادي المسلمين لأول مرة سنة 1970 وقدر عددهم بنحو 16.000 مسلم من مجموع 4.6 مليون نسمة، قبل هذا التاريخ لم يكن عدد المسلمين بسويسرا كافيا ليظهر في الإحصاءات الرسمية

في عام 2011، أعلن مكتب الإحصاء أن عدد المسلمين تجاوز 330.000 شخص من بين 6.7 مليون سويسري، وهو ما يعادل 4.9٪ من مجموع السكان

أكبر نسبة من المسلمين في سويسرا (56.4٪) هم من أصيلي يوغوسلافيا السابقة (خاصة من البوسنة والهرسك وكوسوفو ومقدونيا والسنجق) كانوا قد لجئوا إلى سويسرا خلال حرب البوسنة (1992) وحرب الكوسوفو (1999)، إضافة إلى هؤلاء فإنّ 20.2٪ من مسلمي سويسرا هم من الأتراك

أما بالنسبة للناطقين باللغة العربية، فإنهم لا يمثلون إلا 5.6٪ من الجالية المسلمة، وذلك حسب تقرير فريق الأبحاث حول الإسلام في سويسرا

يوجد من بين جملة المسلمين في سويسرا 10.000 معتنق جديدٍ للإسلام، أغلبيتهم (88.3٪) هم ليسوا مواطنين سويسريين، بل من المقيمين في البلد

يتركز المسلمون في المدن السويسرية مثل زيورخ وبرن وأرغاو وسانت غالن وفود وجنيف، يعود سبب ذلك إلى موجات الهجرة الاقتصادية في السبعينات