buzzArab logo
موقع شات ودردشة إسلامي في النمسا
لماذا buzzArab ؟
مجانى. التواصل مع المستخدمين مجانى تماما سواء على الموقع، موقع الجوال، او التطبيق.
متجاوبون. نهتم بآراء مستخدمينا، حتى و ان كانت سلبية.
مستخدمينا. مستخدمون من حول العالم.
كل ما عليك فعله. هو التسجيل، الدردشة، والتعرف على شريكك.
 
  ‎الأعضاء في الولايات المتحدة :  38,585
20,637 عضو متواجد الآن
 
 
بالضغط على زر أعلاه، فإنك توافق على شروط الإستخدام.
    
 
الشات علي موقع buzzArab يختلف عن أي موقع آخر، فهو مجاني 100% أعضاء موقعنا من النمسا وخارجها، لدينا أعضاء من مختلف الثقافات والأفكار، ستجد لدينا كل ما تريده، فقط إضغط هنا وسجل الآن..
شات مع أصدقائك من النمسا، إضغط هنا وسجل الآن وستقضي وقت سعيد معنا.
 
 
سهولة فى البحث
لأننا نعلم صعوبة البحث عن شريك إذا كنت تعيش بالخارج، فقط مع buzzArab، بامكانك البحث ومقابلة أشخاص من بلدك الأم من ايا كنت بالعالم.
تجدد
نقوم باضافة خصائص جديدة بشكل دائم، حتى يحصل مستخدمينا على أفضل مستوى خدمة.
جودة
نبذل قصارى جهدنا للحصول على جميع الخدمات بأعلى جودة، فلدينا خدمة عملاء لتلقي الاقتراحات والشكاوى من اعضائنا والعمل على تطويرها.
فريق عملنا
يدير buzzArab فريق عمل من حول العالم لضمان سهولة التواصل مع كل الاعضاء.
 

المسلمون في النمسا

تاريخيا، لا يعتبر الإسلام غريبا عن النمسا، ففي عام 1908 ضمت دولتي البوسنة والهرسك إليها، وهما بلدان حاضنان لجالية مسلمة كبيرة

بالإضافة إلى ذلك، فإن النمسا تمثّل أول دولة أوروبية تعترف رسميا بوجود المسلمين على أراضيها، تمّ اعتماد ذلك من خلال المصادقة على قانون 15 يوليو 1912
وفي خلال الستينات شهدت البلاد موجات كبيرة من الهجرة، وخاصة من تركيا ودول البلقان، وكان معظم المهاجرين لاجئين من يوغوسلافيا السابقة، أو قادمين من بلدان كانت لها علاقات قديمة مع النمسا، كما عرفت النمسا مجيء مهاجرين من دول عربية وكذلك من الباكستان.

يقدر العدد الحالي للمسلمين النمساويين بـ 6٪ من إجمالي عدد السكان، وهو ما يعادل ما بين 500.000 و600.000 شخص، مما يجعل الإسلام هو الديانة الثانية في البلاد بعد الكاثوليكية

تمنح النمسا أهمية كبيرة للمجتمع المسلم، فهي تشجع مثلا مشاركة المسلمين في الحياة الاجتماعية من خلال الحث على إنشاء المنظمات والجمعيات

من جهة أخرى، تمّ إدماج حصص التربية الإسلامية للأطفال ضمن مقررات المدارس الحكومية، وتقوم الدولة النمساوية بنفسها بتسديد رواتب المدرّسين لهذه المادّة، كما يسمح بإظهار بعض الشعائر الإسلامية في النمسا، مثل ارتداء "الحجاب" للإناث، وإعلان الأذان للصلاة، بالإضافة إلى كون البلاد قد أنشأت مقابر خاصّة بالمسلمين