buzzArab logo
موقع شات ودردشة إسلامي في لوكسمبورغ
لماذا buzzArab ؟
مجانى. أن تدفع من أجل التواصل مع الاخرين اصبح موضة قديمة!
إدارة نشطة. نراجع جميع الصور والحسابات قبل تنشيطها على الموقع أو التطبيق.
جودة عالية. حيث نحرص على أن يتم تلقائيا ازالة الملفات الوهمية، المستخدمين الغير نشيطين والمحتالين.
ماذا تنتظر؟ سجل، دردش، تعرف، وابحث عن الحب.
 
  ‎الأعضاء في الولايات المتحدة :  38,915
14,659 عضو متواجد الآن
 
 
بالضغط على زر أعلاه، فإنك توافق على شروط الإستخدام.
    
 
الشات علي موقع buzzArab يختلف عن أي موقع آخر، فهو مجاني 100% أعضاء موقعنا من لوكسمبورغ وخارجها، لدينا أعضاء من مختلف الثقافات والأفكار، ستجد لدينا كل ما تريده، فقط إضغط هنا وسجل الآن..
شات مع أصدقائك من لوكسمبورغ، إضغط هنا وسجل الآن وستقضي وقت سعيد معنا.
 
 
تنوع
يسعدنا تنوع اعضائنا، حيث نرحب بجميع المستخدمين من كل الأعمار، الأديان، الاعراق، والدول.
تطور
نعمل على التطوير دائما، فسعادتنا هي أن نرى عملائنا راضون بالخدمات الجديدة المقدمة لهم، لذا نسعى دائما أن نأخذ بآراء مستخدمينا لنكون عند حسن ظنهم.
امان
نستخدم كل الطرق الممكنة للتحقق من صحة الصور والملفات الشخصية قبل نشرها، وازالة الملفات المزيفة منها، حرصا على أمان وخصوصية كل مستخدمينا.
مجانية
التواصل مع الآخرين مجانى تماما، فلن نطلب منك ابدا الدفع مقابل ذلك، فقط كل ما عليك هو البحث عن الشخص المناسب ثم ابدأ فى التعرف عليه.
 
السكان المسلمون في لوكسمبورج

تعتبر لوكسمبورج دولة كاثوليكية، لذا فإنها لم تزل ترحب بالمهاجرين الكاثوليكيين من البرتغال وإيطاليا، نتيجة لذلك فإنّ عدد المسلمين لم يتجاوز الـ 300 إلى حدود سنة 1970

لكن سرعان ما ارتفع هذا العدد خلال التسعينات، وذلك بسبب دخول تيار كبير من المهاجرين المسلمين من يوغوسلافيا السابقة إلى لوكسمبورج، كانت غاية المهاجرين الأساسية هي طلب اللجوء أو البحث عن العمل، وهو ما أدى إلى تضاعف عدد المتساكنين المسلمين إلى أكثر من 3000 شخص

طبقاً لدراسة قامت بها "اي.في.اس" (اوروبين فالوس ستادي)، فإنّ المجتمع المسلم في لوكسمبورج شهد بين عامي 1999 و2008 ازدهارا ضخما، حيث أنه انتقل من نسبة 0.7٪ إلى 2٪ من مجموع سكان البلاد

وفي هذا السياق ومنذ عام 2015، تم الاعتراف قانونيا بالديانة الإسلامية في البلاد، مما ساهم في ارتفاع عدد المسلمين الذي أصبح يتراوح بين 10.000 و 15.000 بدوقية لوكسمبورج الكبرى

ولكن تبقى جميع الاحصائيات تقريبية لأن حكومة لوكسمبورج تمنع التعداد المتعلق بمعتقدات متساكنيها