buzzArab logo
موقع شات ودردشة إسلامي في البرتغال
لماذا buzzArab ؟
مجانى. لا تدفع ابدا مقابل تواصلك مع الآخرين.
متواصلين. يقترح مستخدمينا العديد من الميزات اللى نضيفها للموقع بصفة مستمرة.
مستخدمينا. مستخدمون من الدول والمجتمعات العربية حول العالم.
ماذا تنتظر؟ سجل، ابحث، دردش، تعرف، وتلاقى.
 
  ‎الأعضاء في الولايات المتحدة :  38,585
18,759 عضو متواجد الآن
 
 
بالضغط على زر أعلاه، فإنك توافق على شروط الإستخدام.
    
 
شات مع أصدقاء جدد الآن، الشات علي buzzArab مجاني من داخل البرتغال او خارجها ، أسرع وسجل الآن مجاناً.
شات مع أصدقائك من البرتغال، إضغط هنا وسجل الآن وستقضي وقت سعيد معنا.
 
 
تنوع
يسعدنا تنوع اعضائنا، حيث نرحب بجميع المستخدمين من كل الأعمار، الأديان، الاعراق، والدول.
تطور
نعمل على التطوير دائما، فسعادتنا هي أن نرى عملائنا راضون بالخدمات الجديدة المقدمة لهم، لذا نسعى دائما أن نأخذ بآراء مستخدمينا لنكون عند حسن ظنهم.
امان
نستخدم كل الطرق الممكنة للتحقق من صحة الصور والملفات الشخصية قبل نشرها، وازالة الملفات المزيفة منها، حرصا على أمان وخصوصية كل مستخدمينا.
مجانية
التواصل مع الآخرين مجانى تماما، فلن نطلب منك ابدا الدفع مقابل ذلك، فقط كل ما عليك هو البحث عن الشخص المناسب ثم ابدأ فى التعرف عليه.
 
السكان المسلمون في البرتغال

من سنة 711 إلى سنة 1249 كانت البرتغال تمثل غرب الأندلس الذي كان تحت سيطرة المسلمين

حقبة الأندلس تركت تراثاً ثقافياً غنياً في مختلف المجالات، وخاصة في مجال الهندسة المعمارية

مدينة "ميرطولا" كانت تحتوي على جزء من مسجد إسلامي كبير، ولكن خلال "الريكونكيستا" تم تحويل هذه البقايا إلى كنيسة

تعداد المعهد الوطني البرتغالي للإحصاء لسنة 1991 قدر عدد المسلمين في البرتغال بـ 9131 شخص، أي ما يعادل 0.1٪ من مجموع السكان

أما في سنة 2011 فقدرت الجالية المسلمة في لشبونة بـ 40.000

معظم المسلمين أتوا من غينيا بيساو أو من الموزمبيق، وكذلك جاؤوا من المستعمرات البرتغالية السابقة مما وراء البحار

يعد الإسلام اليوم ثاني الديانات الأكثر انتشاراً في البرتغال، ويتكون السكان المسلمون أساسا من مهاجرين من المغرب والموزمبيق وغينيا بيساو والهند وباكستان

تمّ افتتاح المسجد المركزي بلشبونة سنة 1985، وهو أهم مبنى إسلامي في البرتغال تقام فيه الصلاة ويدرس فيه تعاليم الدين الإسلامي

في سنة 2010 تمّ إدماج المسجد ضمن المعالم الثقافية الرسمية للبلاد