buzzArab logo
موقع للصداقة إسلامي في البرتغال
لماذا buzzArab ؟
مجانى. التواصل مع المستخدمين 100٪ مجانا، وسيبقى كذلك دائما.
متواجدون. استخدم الموقع، الموقع من الجوال، أو حمل تطبيق الاندرويد أو الايفون مجانا.
مستخدمينا. لدينا مستخدمون من الدول العربية، أوروبا، الولايات المتحدة، ومن حول العالم.
كل ما عليك فعله. هو التسجيل، الدردشة، والتعرف على شريكك.
 
  ‎الأعضاء في الولايات المتحدة :  38,585
17,330 عضو متواجد الآن
 
 
بالضغط على زر أعلاه، فإنك توافق على شروط الإستخدام.
    
 
هل تبحث عن اصدقاء جدد فى البرتغال؟، يوفر لك buzzArab هذا مجانا تماما، حيث نؤمن أن الصداقة هى من أثمن العلاقات، ماذا تنتظر؟، أصدقاء جدد فى انتظارك الان.
ابدأ البحث عن مستخدمين من داخل البرتغال او من حول العالم، و كون صداقات جديدة، ماذا تنتظر؟
 
 
سهولة فى البحث
لأننا نعلم صعوبة البحث عن شريك إذا كنت تعيش بالخارج، فقط مع buzzArab، بامكانك البحث ومقابلة أشخاص من بلدك الأم من ايا كنت بالعالم.
تجدد
نقوم باضافة خصائص جديدة بشكل دائم، حتى يحصل مستخدمينا على أفضل مستوى خدمة.
جودة
نبذل قصارى جهدنا للحصول على جميع الخدمات بأعلى جودة، فلدينا خدمة عملاء لتلقي الاقتراحات والشكاوى من اعضائنا والعمل على تطويرها.
فريق عملنا
يدير buzzArab فريق عمل من حول العالم لضمان سهولة التواصل مع كل الاعضاء.
 
السكان المسلمون في البرتغال

من سنة 711 إلى سنة 1249 كانت البرتغال تمثل غرب الأندلس الذي كان تحت سيطرة المسلمين

حقبة الأندلس تركت تراثاً ثقافياً غنياً في مختلف المجالات، وخاصة في مجال الهندسة المعمارية

مدينة "ميرطولا" كانت تحتوي على جزء من مسجد إسلامي كبير، ولكن خلال "الريكونكيستا" تم تحويل هذه البقايا إلى كنيسة

تعداد المعهد الوطني البرتغالي للإحصاء لسنة 1991 قدر عدد المسلمين في البرتغال بـ 9131 شخص، أي ما يعادل 0.1٪ من مجموع السكان

أما في سنة 2011 فقدرت الجالية المسلمة في لشبونة بـ 40.000

معظم المسلمين أتوا من غينيا بيساو أو من الموزمبيق، وكذلك جاؤوا من المستعمرات البرتغالية السابقة مما وراء البحار

يعد الإسلام اليوم ثاني الديانات الأكثر انتشاراً في البرتغال، ويتكون السكان المسلمون أساسا من مهاجرين من المغرب والموزمبيق وغينيا بيساو والهند وباكستان

تمّ افتتاح المسجد المركزي بلشبونة سنة 1985، وهو أهم مبنى إسلامي في البرتغال تقام فيه الصلاة ويدرس فيه تعاليم الدين الإسلامي

في سنة 2010 تمّ إدماج المسجد ضمن المعالم الثقافية الرسمية للبلاد